Welcome to Habib Publishers

Ever since its establishment in year 1970, Habib Publishers has sought to cooperate with Lebanese educational institutions, eagerly aspiring to promote culture, and aiming to help in developing the character and personality of students at all levels of education; thus, empowering them to build their own personal identity.

Our publishing house encompasses the publication of books and novels intended for both the domestic and the international markets, making us extremely zealous in following our customers, with the aim of meeting their needs and properly addressing their demands at the national level, as well as in a large number of Arab and foreign countries. This couldn’t be achieved without the assistance of an experienced team specialized in the areas that our work requires, in order to deliver distinctive complete, and sophisticated services, pre-sales and after-sales.

Our keys to success can be summarized as follows:
Simplicity: Simplicity lies in the identification of the adopted plan and in the cooperation to achieve it, in order to reach the goals and fulfil the visions we so endeavor to accomplish.

Cooperation: Cooperation acts as a substitute for competition, where different skills and capacities join forces to form a team that believes in the merits, knowledge, and creativity of each of its members.

Creativity: Creativity enables the development of creative thinking and innovation, and propels individuals to search for ways to achieve progress to keep ahead of the competition in our field of work.

Competencies: Achieving work efficiency calls for blending skills and modern techniques, which helps us control and develop our work straightforwardly until reaching success.

 

منذُ تأسيسِهِ عامَ ١٩٧٠، يَسْعى "حبيب ناشرون" إلى التّعاونِ معَ المؤسّساتِ التّربويّةِ في سبيلِ تعزيزِ الثّقافةِ عبرَ مناهِجَ تربويَّةٍ مميَّزةٍ، والمساعدةِ على تطويرِ شخصيّةِ المتعلّمِ في مختلفِ مراحلِهِ الدّراسيّةِ، فَيَبْني هويّتَهُ الفريدةَ.

يَشْمُلُ عملُ الدّارِ نشرَ كتبٍ ورواياتٍ منهجيَّةٍ مخصّصةٍ للسّوقَيْنِ المحلّيّ والعالميّ، وتسويقَها فيهما، ما يَجْعَلُنا حريصينَ على متابعةِ زبائنِنا لتلبيةِ حاجاتِهم ومتطلّباتِهِمْ على مساحةِ الوطنِ، كما في عددٍ كبيرٍ من الدّولِ العربيّةِ والأجنبيّةِ، وذلكَ بمساعدةِ فريقِ عملٍ ذي خبرةٍ مكوّنٍ منْ موظّفينَ عاملينَ يوميًّا في الدّارِ، وحوالي ٢٠٠ مؤلّفٍ متخصّصين في المجالاتِ الَّتي يتطلَّبُها عملُنا، كَيْ تَكونَ الخدمَةُ خدمةً مميّزةً وكاملةً ومُتقَنَةً، قبلَ المبيعِ وبعدَهُ.

ولِتَسهيلِ العملِ، تمَّ إنشاءُ مبنًى في منطقةِ زوق مكايل، بطرازٍ هندسيّ ومعماريّ حديثٍ يناسِبُ طبيعةَ العملِ، ويُراعي جميعَ الشّروطِ البيئيّةِ والطّبيعيَّةِ والعمليَّةِ منْ حيثُ الإطارُ الّذي يحيطُ بهِ. يَتَأَلَّفُ المبنى من ٥ طبقاتٍ، تتوزّعُ فيها الأقسامُ المُخْتَلِفَةُ، مخزنانِ لحفظِ الكتبِ وتحضيرِها للتّوضيبِ والتّوزيعِ، قاعةٌ للاستِقبالِ، ومجموعةٌ منَ المكاتِبِ حيثُ تنجزُ مختلفُ أنشطةِ الشّركةِ وتُدارُ أعمالُها، صالةٌ مخصّصةٌ للتّدريبِ مجهّزةٌ بوسائلَ سمعيّةٍ وبصريّةٍ وتكنولوجيّةٍ متطوّرةٍ، قاعةٌ للاجتماعاتِ وأستوديو للتَّسجيلِ.

تشمل قاعدة زبائننا مجموعةً ضخمةً من المدارسِ والمؤسّساتِ التّربويّةِ، أي حوالي ٨٥٠ مدرسةً خاصّةً، وعددًا من المدارسِ الرّسميّةِ، هذا فضلًا عن امتداد هذه القاعدةِ في الأسواقِ الخارجيّةِ العربيّةِ والأجنبيّةِ.

تَشْملُ قائمةُ منشوراتِنا مجموعةً من الكتبِ المدرسيّةِ للمراحلِ الدّراسيّةِ كافّةً، تعالِجُ الموّادَّ التّعليميّةَ الآتيةَ: العلوم الطّبيعيّة، الفيزياء، الكيمياء، الجغرافيا، التّاريخ، علم الاقتصاد، علم الاجتماع، الفلسفة والحضارات، إلى جانبِ مجموعةٍ كبيرةٍ من القصصِ.

أمّا مفاتيحُنا لدروبِ النَّجاحِ فتَتَلَخَّصُ في ما يَأْتي:

البساطةُ: تَقومُ البساطةُ على معرفةِ المخطّطِ المعتمدِ، وعلى التّعاونِ لإنجازِهِ، منْ أجلِ بلوغِ الغايةِ وتحقيقِ الرّؤيا الّتي نَصْبو إليْها.

التّعاونُ: أنْ يكونَ التّعاونُ بديلًا منَ المنافسةِ، بحيثُ تَتَلاقى المهاراتُ والقدراتُ المختلفةُ، لتشكّلَ فريق عملٍ يُؤْمِنُ بميزاتِ كلٍّ منْ أفرادِهِ وبمعارفِهِ وإبداعاتِهِ.

الإبداعُ: يَسْمَحُ الإبداعُ بتنميةِ الأفكارِ الجديدةِ والمبتكرةِ، وبالبحثِ عنْ طرقٍ لتحقيقِ التّقدّمِ، وصولًا إلى تخطّي المنافسينَ في مجالِ عملِنا.

الكفاياتُ: يَسْتَدِعي تحقيقُ الكفايةِ في العملِ إدراكُ كيفيّةِ الجمعِ بينَ المهاراتِ والتّقنيّاتِ الحديثةِ، ما يُسَهّلُ التَّحكُّمَ بمسارِ عملِنا وتطويرِهِ، وصولًا إلى النّجاحِ.